أعرب التنسيق الثلاثي المكون من المكاتب الإقليمية بإفران للجامعة الحرة للتعليم، والجامعة الوطنية للتعليم، والنقابة الوطنية للتعليم عن رفضه “كل أشكال التهديد والترهيب التي تمارسها الوزارة ضد الأسرة التعليمية”.
كما أكد دعمه المعارك النضالية التي تخوضها الشغيلة التعليمية، والتي اعتبرها مشروعة، مطالبا الحكومة والوزارة بتنفيذ كل الاتفاقات المبرمة منذ 26 أبريل 2011.
وأفصح التنسيق النقابي عن استعداده لخوض كل الأشكال النضالية إذا ما قدمت الوزارة على اتخاذ إجراءات تأديبية تعسفية لقمع النضالات المشروعة للشغيلة التعليمية، حسب بيان، نتوفر على نسخة منه.
