أعلنت الهيئات السياسية النقابية والحقوقية وتجار السوق الأسبوعي للقرية عن خوض أشكال نضالية مستقبلية تصعيدية تراعي التراتبية الإدارية ضد قرار الترحيل.
وقد اجتمعت الهيئات السياسية النقابية والحقوقية رفقة ممثلي التجار أمس الأربعاء بمقر الجمعية المغربية لحقوق الإنسان لمناقشة موضوع ترحيل السوق الأسبوعي إلى طريق المحاميد.
وبعد تقييم المحطات النضالية السابقة، ونقاش مستفيض حول آفاق العمل، خلص الاجتماع إلى تحية الجماهير على صمودها في المعركة، والإعلان عن خوض أشكال نضالية مستقبلية. كما تقرر فرز لجان وظيفية: (لجنة الإعلام ولجنة التنظيم).
وأهابت الجهات المجتمعة بكافة الضمائر الحية والغيورة على المصلحة العامة الحضور الوازن والمكثف والالتفات حول هذه الأشكال النضالية لإنجاحها.
