بات تهالك طرق تجزئة البركة بحي المسيرة يشكل إزعاجا مستمرا للساكنة، التي أضناها الانتظار، دون أن تشهد تدخل أي جهة مسؤولة، رغم تعاقب السنوات والمنتخبين.
مصادر محلية تقول أنه برغم المناشدات المرفوعة إلى الجهات المختصة لتعبيد الطرق والأزقة إلا أن الأمر بقي على ما هو عليه، بل وازدادت الأمور سوءا، نظرا لكثرة الحفر التي تعرفها الأزقة مما يعيق حركة السير والجولان بالنسبة للساكنة طوال فصول السنة.
وتواجه صعوبة كبيرة ومعاناة حقيقية، خصوصا في فصل الشتاء، جراء هشاشة الطريق، ما يزيد من تعميق جراح التهميش والإقصاء اللذين ترزح تحتهما تجزئة البركة، تفيد المصادر ذاتها.
