استنكرت ساكنة مدينة ميسور الحالة التي وصفت بالمزرية التي تعيشها ملاعب أحيائها، متسائلة عن “أين هي ميزانية ملاعب القرب؟ وأين الوعود الانتخابية التي وعدت بتوفير ملاعب لأطفال وشباب المنطقة؟
“ملاعب عشوائية، تفتقد لصفة “ملعب”، تم صنعها من طرف أبناء الحي، بالاعتماد على الحجارة وأحيانا الطباشير من أجل تحديد زوايا الملعب، في منظر مثير للسخرية”، تفيد مصادر محلية.
كما ذكرت أن الوضع متأزم بسبب غياب أي رقيب أو حسيب، مستدركة أن على الساكنة المطالبة بحقوقها التي كفلها لها القانون، ذلك أن الحق يؤخذ ولا يعطى، على حد تعبيرها.
