يشكل “الأوفشورينغ جهويا: الوسيلة الأمثل لفرص ما بعد كورونا” موضوع ندوة افتراضية تنظمها، يوم 18 دجنبر، فدرالية تكنلوجيا الاعلام والاتصالات والأوفشورينغ”.
ويشارك في الندوة التي تنظم بشراكة مع المركز الجهوي للاستثمار لفاس مكناس، خبراء سيشخصون وضع قطاع الأوفشورينغ ومسالك تطويره.
وتقدم خلال اللقاء عروض حول الفرص المتاحة في القطاع وآفاقه على الصعيد العالمي والتحديات الجديدة لما بعد كورونا وآليات مواكبة القطاع مع التوقف عند الجهوية المتقدمة كرافعة إضافية لتنافسية الأوفشورينغ.
وتتخلل أشغال الندوة شهادات حول تجارب مقاولات تنشط في هذا القطاع، عبر مختلف جهات المملكة.
يذكر أن فدرالية تكنلوجيا الاعلام والاتصالات والأوفشورينغ التي تأسست عام 1989، تروم التموقع في قلب المنظومة الرقمية الوطنية من خلال تشجيع الابتكار والأوفشورينغ ذي القيمة المضافة والتجارة الالكترونية والرفع من القدرات عند التصدير.
(و م ع)
